غرائب واسرار مغاره هاروت وماروت ببابل 0 وغاره هرقل 0 ومغاره دانيال المرعبه 0 ومغاره الشموع في القدس 0 ومغاره المكدوني بالاسكندريه 0 ومغاره الاسكندر الاسطوريه السحريه المجهوله
هاروت وماروت، وقيل: هاروت وماروت، وهما اسمان أعجميان لملكين من الملائكة، وقيل لملكين من ملوك بابل كانًا معاصرين لنبي الله إدريس (ع)، وقيل: كانا بعد نبي الله نوح(ع). وكلمة هاروت تعني الخصام، وماروت معناها: السيادة والسلطة. يقال: إن الله أرسلهما إلى الأرض في صورة بشر، وأمرهما بالاجتناب عن المعاصي والذنوب كالشرك وشرب الخمر والزنا وقتل النفس المحترمة بغير حق وغيرها من المعاصي، وذلك لاختبارهما؛ لأنهما كانا من أشد الملائكة قولا في العيب لولد آدم (ع) لمعاصيهم وذنوبهم. ولما هبط الملكان على الأرض في بابل صادفا امرأة حسناء تدعى زهرة، وقيل: اشتهار، وقيل: ناهيد، وقيل: نعمى، وكانت لبعض ملوك بني إسرائيل فواقعاها بصورة غير شرعية، وفي أثناء مواقعتهما لها زاحمهما رجل فقتلاه، ثم أمرتهما بالسجود لصنم كانت تعبده، فأجاباها إلى ذلك وأشركا بالله وسجدا للصنم، وقدمت لهما خمرا فشرباه حتى سكرا. وبعد اقترافهما لتلك الذنوب التي نهوا عنها خيرهما الله بين عذاب الدنيا وعذاب الآخرة، فاختارا عذاب الدنيا، فزج بهما في أحد سجون بابل، فأخذا يعلمان الناس السحر، وقيل: ألقاهما في بئر بمدينة دماند، وقيل: نهاوند، وقيدا بالسلاسل، وقيل: عاقبهما الله بأن رفعهما من الأرض إلى الهواء وعلقهما فيه منكسين إلى يوم القيامة، ويقال: إنهما قيدا بالسلاسل في بئر بأرض بابل، وسيبقيان على تلك الحالة إلى يوم القيامة. يقال: إن هاروت كان يدعى في السماء عزًا، وماروت كان يدعى عزابيا، فلما هبطا إلى الأرض وأذنبًا بدل الله إسميهما إلى هاروت وماروت، وأسقط ريشهما.
(وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولاَ إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلاَ تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُم بِضَآرِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُواْ لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ)البقرة102
مغاره دانيال المغرب مدرسه السحر العجيبه
مغاره دانيال المغرب دانيال هي من اغرب المغارات والعجائب التي وجدت على سطح الأرض لأنها مغارة مرصودة ولم يستطع احد حتى هذه اللحظة أن يبطل هذا الرصد بالغم من إن الكثيرين حاولوا التصدي لهذا الرصد وتخليص الناس من شرور السحرة المتخرجين من هذه المغارة التي يقصدها الناس من مختلف بقاع الدنيا لتعلم السحر وفنونه ومن عجائب رصد هذه المغارة أن سنتها تقسم إلى تسعة اشهر متكاملة
تنقسم إلى سنة كاملة حيث تقل اشهرها عن اشهر السنة العربية أو الميلادية بشكل متساو ...بأروع تقسيمة حيث أن الله وضع في السماء اثني عشر برجا وتقسم السنة إلى اثني عشر شهرا والى سنة عادية وسنة كبيسة ولكن هذه المغارة سنتها تختلف عن كل الحسابات المعروفة فهي تخضع لنظام عشري خاص يقسم سنتها إلى تسعة اشهر......؟....؟..
ويسد بابها صخرة عظيمة ولا تكشف هذه الصخرة عن داخل المغارة الأكل تسعة اشهر ولمرة واحدة من شروق الشمس إلى غروبها حيث يدخلها الراغبون في تعلم السحر مصطحبين معهم مئونة تسعة اشهر كاملة من النواشف التي لا تفسد كال**يب والجوز واللوز وما
إلى ذلك من المواد وهي تحوي بداخلهااحجارا عظيمة متباعدة عن بعضها البعض غائرة في الأرض ويجري في منتصف المغارة نبع ماء عذب يستخدمه السحرة المقيمين والمتعلمين الجدد وعلى كل صخرة من هذه الصخرات العظيمة يتوضع طلسم مع كافة التعاليم الخاصة بكيفية خدمته واستخدامه وأوراده وأعداد قراءته وكيفية العمل به والاستفادة منهم يبقى الطالب خلال التسعة اشهر التي يقضيها
في هذه المغارة في تأدية ما يطلبه هذا الطلسم منه وينكشف له شيئا فشيئا حتى يرى خادمه ويتحدث معه ويأخذ الخادم عليه العهود والمو اثيق ليظل في خدمته ويأتمر بأمره وتختلف قوة كل طلسم وطريقته عن قوة وطريقة الطلاسم الأخرى والجدير بالذكر أن هناك الكثيرين الذين يدخلون هذه المغارة ولكن الخارجين منها قليلون فمنهم من يموت من الرعب ومنهم من يخطى في قراءة أوراده ومن اخطىء فان
الخادم يلطمه لكمة إذا نجا من الموت أصابه الجنون وبعد انتهاء التسعة اشهر تفتح المغارة مرة أخرى من شروق الشمس حتى غروبها ويخرج من في الداخل ؟ولكن هيهات ؟ فالخروج من الغارة ليس بسهولة د***ها وإنما يعتمد على قوة الطلسم الذي كان يخدمه ذلك الشخص وكل واحد وحظه فإذا كان الطلسم الذي يخدمه الشخص أقوى من حارس المغارة فان الشخص ينجو ويخرج سالما معافى ...أما إذا كانت قوة الطلسم الذي يخدمه الشخص اقل من قوة حارس المغارة الموكل ببابها فانه يتلقى لكمة قوية أما تنقله إلى العام الأخر أو
تصيبه بالجنون وتحبسه داخل المغارة إلى أن يمن الله عليه بالموت ويدخله إلى جهنم ويئس المصير[لا يفلح الساحر حيث أتى] ومن السحرة المشهورين في السبعينات الذين نجوا من المغارة العجيبة شخصان عربيان احد هما كان من لبنان وقتل بعد خروجه من المغارة بعدة اشهر ووجدت جثته ممثلا بها أما الأخر فقد كان من سوريا وكان يلقب بالدكتور وكان اسحر أهل زمانه لما جبل عليه من عبقرية مكنته من تطوير أساليبه في هذا المجال ولكن اختفى نتيجة الملاحقة المستمرة له من قبل السلطة ولم يعرف احد عنه شيئا بعد ذلك الوقت </b></i>
مغاره هرقل طنجه
تعتبر مغارة "هرقل" أكبر مغارات إفريقيا، حيث توجد فيها سراديب تمتد إلى مسافة 30 كيلو متراً في باطن الأرض، وتستقطب المغارة العديد من السياح منذ اكتشافها عام 1906، والمغارة التي خلقها الله في بطن مرتفع صخري تشرف على المحيط الأطلسي غير بعيد عن بوغاز جبل طارق، حيث تتعانق مياه البحر الأبيض المتوسط بمياه المحيط الأطلسي، وتنتمي إلى مجموعة مغارات منطقة أشقار التي يعود تاريخ استيطانها إلى خمسة آلاف عام قبل الميلاد. ومغارة هرقل عبارة عن كهف عميق تتكسر عليها أمواج البحر عند كل مدّ، وينفذ إليه الزوار في عتمة ما تلبث حتى تنجلي عن فتحة النور وهي نافذة تحت الجبل تطل على مياه الأطلسي، وترسم خريطة أشبه ما تكون بخريطة إفريقيا، ويشكل الدخول إلى المغارة عالما من الغموض تغذيه الأسطورة القديمة عن تاريخ المغارة، والتي تقول إن إفريقيا كانت متصلة بأوروبا، وتفصل هذه المنطقة المتوسطة بحر الروم (البحر المتوسط) عن بحر الظلمات (المحيط الأطلسي)، ولما كان لأطلس ابن نبتون ثلاث بنات يعشن في بستان يطرح تفاحا ذهبيا ويحرسهن وحش، قاتله هرقل (ابن جوبيتر) وهزمه، لكن هرقل في غضبة من غضبات الصراع ضرب الجبل فانشق لتختلط مياه المتوسط الزرقاء بمياه الأطلسي الخضراء، وتنفصل أوروبا عن إفريقيا، ثم يزوج هرقل ابنه سوفاكيس لإحدى بنات نبتون ليثمر زواجهما بنتا جميلة أسموها طانجيس، ومنها جاء اسم مدينة طنجة.
ومغارة هرقل عبارة عن كهف عميق تتكسر عليها أمواج البحر عند كل مدّ، وينفذ إليه الزوار في عتمة ما تلبث حتى تنجلي عن فتحة النور وهي نافذة تحت الجبل تطل على مياه الأطلسي ، وترسم خريطة أشبه ما تكون بخريطة إفريقيا .
مغاره الشموع العجيبه
تقع مغارة الشموع...على بعد كيلومترات قليلة من من مدينة القدس المحتلة
قطرات الماء الزاحفة من سطح الأرض عملت على اذابة الصخور الجيرية البيضاء و تشكيلها منظر روعة في ابداع الخالق سبحانه و تعالى...
و مع مرور السنين الطويلة كوّنت فيما يشبه الشموع...
مغاره منظوره مصر 00 المغاره المكدونيه
قال: كان عبد العزيز بن مروان عاملًا على مصر لأخيه عبد الملك بن مروان فأتاه رجل متنصح فسأله عن نصحه فقال: بالقبة الفلانية كنز عظيم. قال عبد العزيز: وما مصداق ذلك. قال: هو أن يظهر لنا بلاط من المرمر والرخام عند يسير من الحفر. ثم ينتهي بنا الحفر إلى باب من الصفر تحته عمود من الذهب على أعلاه ديك عيناه ياقوتتان تساويان ملك الدنيا وجناحاه مضرجان بالياقوت والزمرد ورأسه على صفائح من الذهب على أعلى ذلك العمود فأمر له عبد العزيز بنفقة لأجرة من يحفر من الرجال في ذلك ويعمل فيه. وكان هناك تل عظيم فاحتفروا حفيرة عظيمة في الأرض والدلائل المقدّم ذكرها من الرخام والمرمر تظهر فازداد عبد العزيز حرصًا على ذلك وأوسع في النفقة وأكثر من الرجالة ثم انتهوا في حفرهم إلى ظهور رأس الديك فبرق عند ظهوره لمعان عظيم. لما في عينيه من الياقوت ثم بان جناحاه ثم بانت قوائمه وظهر حول العمود عمود من البنيان بأنواع الحجارة والرخام وقناطر مقنطرة وطاقات على أبواب معقودة ولاحت منها تماثيل وصور أشخاص من أنواع الصور الذهب وأجرنة من الأحجار قد أطبق عليها أغطيتها وسبكت.فركب عبد العزيز بن مروان حتى أشرف على الموضع فنظر إلى ما ظهر من ذلك فأسرع بعضهم ووضع قدمه على درجة من نحاس ينتهي إلى ما هناك فلما استقرّت قدماه على المرقاة ظهر سيفان عاديان عن يمين الدرجة وشمالها فالتقيا على الرجل فلم يدرك حتى جزآه قطعًا وهوى جسمه سفلًا.فلما استقرّ جسمه على بعض الدرج اهتز العمود وصفر الديك صفيرًا عجيبًا أسمع من كان بالبعد من هناك وحرّك جناحيه وظهرت من تحته أصوات عجيبة قد عملت بالكواكب والحركات إذا مال وقع على بعض تلك المرج شيء أو ماسها شيء انقلبت فتهاوى من هناك من الرجال إلى أسفل تلك الحفرة وكان فيها ممن يحفر ويعمل وينقل التراب وينظر ويحوّل ويأمر وينهي نحو ألف رجل. فهلكوا جميعًا فخرج عبد العزيز وقال: هذا ردم عجيب الأمر نعوذ باللّه منه وأمر جماعة من الناس فطرحوا ما أخرج من هناك من التراب على من هلك من الناس. فكان الموضع قبرًا لهم
المغاور الغريبه والتى تم طلسمتها كي لايصلها احد 0 ويستحيل الوصول اليها
الأسكندر فهم أخترع نظام الحماية المعقد الذي يعجز عن أيستعابه عقل الإنسان ولا يقدر على فك ألغازه حتى الجن لأنه علم أعتبره قوة التطور العلمي الذي وصل له العقل البشري حتى الأن والأهرام لا يخفى عن أحد أنه حتى الأن لم يستطع علماء الأثار تفسير أمور كثيره فيه فمن المؤكد أنهم يملكون علوم في بناء ألغاز الأهرام وزاد على ذالك بأنهم كانوا وما يزالون لا يهمهم إلا كيف يستطيعوا أن يخترعوا اختراع يكون عباره عن درع لهم يعجز اختراقه عدوهم لجهله بكيفية تركيبته فلم يلبثوا وقتآ حتى ظهر الأسكندر وعلم بأمر كنوزهم المنظورة حتى طمع بها فقام بأخذ علمهم وطوره وعقده أكثر من الذي وصل إليه اليهود فقام بجمع الكنوز من البلدان التي غزاها وكان الأسكندر بحاجه ماسه لكل جندي معه وكان مهتم للوقت أهميه قصوى فكل دقيقة تأخير كانت لديه عبارة عن خسارة لأن هدفه حكم شرق أسيا بأسرع وقت فكالما زاد حجم الكنوز إليه وسببت بطاء في تقدمه وخوفا عليها وحرصه بعدم التفريط بأي جندي لحراستها كان يصنع مغارة منظورة ويذهب وهو مطمئن بأنه لن يستطيع احد أن يأخذها وعند نهاية زحفه كان له عدد كبير من الحاقدين والمعارضين على سياسته فلم يرجع بها معه لأن أكثر معارضيه هم كبراء دولته فجعلها في مكانها لكي يقوم ببناء مدن تابعه له يكون حكمها أقوى من الحكم الذي تركها عليه وكلكم تعلمون أن سبب موته له عدت روايات وأن أخر مكان وصل أليه شرق الجزيره العربيه في رحلت عودته من الشرق فكانت معه جميع كنوز شرق أسيا وقام بإخفائها في شرق الجزيره العربيه وحتى الأن لم يستدل عليها علمآ أنه أهم أمر لديهم لأن فيها كنوز شرق أسيا جميعها فقد كانت عباره عن مغاره تجمع جميع علوم العالم بما فيها شرق اسيا والعراق وفارس فتخيل علم مغاره في الشرق الأوسط ينقص فيها علوم هذه الدول خاصه الفرس وكان أسم المكان ( جيره) فقد خرجت بعثات كثيره جدآ من أوربا للبحث عنها بأسم أنهم علماء أثار يبحثون عن مدينة وليس كنز ولأبعاد الشك عنهم من أنهم مهتمون لأمرها أدعو أنه موجود في الكتب الأثرية وصف لمدينه فاحشة الثراء أسقف المنازل من الذهب والفضه والعاج فصدق قولهم وقد أهتممت لأمرهم ولاحظت أنهم يملكون وصف لها في خريطه دقيقه لكن الخرائط القديمة تختلف عن الحاليه فهم لم يرسموها من الفضاء مثلنا فكانت الإشارة الرئيسيه لها هي جزيرة كبيره في الخليج اسمها ( تيلوس) وأنها تبعد عن الشاطىء بمسافه قليله طبعا بالنسبة لهم قريبه أما نحن نعتبرها بعيده قدرتها على حسب بحثي في حقيقتها من مصادرهم وليست مصادر العرب بحوالي 120_ 200 كيلو عن اليابسه وليس مقابل جزيرة دلمون مباشرة ولم يحدد فيها اي قياس أبدآ بل هي عبارة عن طريق للمكان التي توجد فيه فكيف لم يكشف مدينة ( جيره) الضائعة والسبب أنها مخبأ للكنوز الأسكندر تعتبر كنوز نصف الكره الأرضيه تخيل حجمها وما تفعل من تعير في حياة البشريه من ناحية الاقتصاد وكل المغر التي يتحدث عن الناس هي عنوان مجلد من 10 كتب كل كتاب 300 صفحة فمن المؤكد أنه قد أستخدم في تعقيدها السحر الذي كان عند الهنود وكانوا مبدعين في السحر ومختصين بنوع الطلسم والسيطره على تفكير البشر فلا أستبعد انه بعد أن أنها قام بطلسم المغارة وما حولها و بحيث لا يرها أي شخص وايضآ السيطره على اي شخص يحاول الوصول أليها بأن يأتي في خاطره أن يذهب بأتجاه أخر ويسبعد بكل ثقه أن تكون هناك فلا يخفى عليكم السحر القديم الذي ولله الحمد لا يعرفه أحد من السحره اليوم ولا حتى نصف علومهم السحريه فالساحر أن قام بإخفاء شيء أمامك بسحره وكنت تصوره فأنك ان حضرت ما حصل ستجد أنه أخفها كما رأيتها اي أن مايؤثر على أعين الناس من سحر يؤثر على كل ماصنع من آلات للتصوير كانت فوتوغرافيه أو أشعة أكس لذالك لم تستطع أجهزتهم العثور عليها وكذالك الأقمار الصناعية لم تستطع تصويرها إلا أن يشاء الله بأن يخرجها طبعآ هذا بحثي عن حقيقة المغر المنظورة من خلل السنوات التي أمضيتها بالتأكد من وجودها وسبب وجود الأجانب في الصحراء مع النساء في نفس الأماكن التي تأتي له البعثات الأوربية فحتى الموظفين الأوربيين في الشركات يبحثون عنها وذالك لأني رأيتهم بعيني وكانو 10 رجال 6 نساء أعتقد وذالك من حوالي سنتين ورأيت بعدهم عباره عن سيارتين دفع رباعي في نفس ال***** التي تبعد عن الطريق أكثر من 20 كيلو مافي لا أبل ولا غنم مافي غير التراب ماظنهم حابين يتمشون بنص الصحراء الي مافيها غير لون واحد أصفر وكم تله طبعآ أنا كتبت الي توصلت له بعد أن استيقنت أن المغارات المنطوره حقيقة وذالك لأني من قريب جدآ رأيت أناس أثق بهم ولا يهتمون بأمر الدفائن بل يضحكون على الذي يبحث عنها ويدعون أن الله يشفيه رأو عند رجل يملك مغاره منظوره صور للموانع ورأو صورة مانع النار قبل ان يفكوا لغزه عن طريق خبير يهودي في دوله اوربيه وأراهم صورة التماثيل والذهب الموجود طبعآ الخبير الأوربي أمره غريب أعطاه حل لحاجزين ثم الثالث كان سيقتل رجل لكن من قوة علومهم جعلو الحاجز الثالث يقوم بسحب الشخص و طعنه تحت الأرض ثم ترجعه فاقد الوعي والطعن كان في القدم ومن بعدها أنقطع التصال بينهم وبين الخبير وكذالك رجل من الرجال الملتزمين لله أراني صور أثبتت ما لم أستطع تصديقه علمآ أني أؤمن بكل ما تبقى من امور الدفائن وأبحث عنها واتعلم عنها من جميع المصادر فنتيجة ما توصلت له من بحثي في المغر المنظورة فقط خلال 6 سنوات ما كتبت أما أمر باقي الدفائن فقد اخذ مني سنين طويله فاستيقنت ولله الحمد انها حقيقه لكن الله عز وجل قد كتب لكل مخلوق رزقه فلا تحزن أن وجدت موقع وأكد عليه أكثر من عشرين جهاز وعندما تحفرون لا تجدون شيء أعلم أنه لايوجد لك فيها أو لأحد من الذين معك فيها نصيب
جنائن بابل المعلقة
أحدى عجائب الدنيا السبع
وسميت معلقة لأنها نمت على شرفات القصور وشرفة القصر الملكي ببابل وذلك حوالي 600ق. م وحيث انه
إكراما لزوجته شيد نبوخذ نصر صاحب الحدائق المعلقة وكان يريد أن يجدد مدينة بابل وذلك لتناسب جمال وفخامة وعظمة زوجته وكانت المدينة ذات :أسوار يبلغ ارتفاعها 350 قدماً وثخانتها 87 قدما وكان لهذه الأسوار مائة باب مصنوع من الذهب ولكل باب قوائم وسقوف من االذهب أيضاً. وأعظم ما في المدينة الحدائق المعلقة أو الجنائن المعلقة .التي تعتبر فتنة وعجيبة الدول والعصور القديمة وقد بنيت على عقود الحجر النفيس المقدم هدايا للملك وفي الزراعة كانت طبقات تصلح لمختلف النباتات والأشجار والماء يرفع ويخزن في الطبقات العليا بصهاريج لسقاية الأشجار
أما البناء فيعد من أعظم الفنون المعمارية التي بلغتها بابل ونينوى وحيث تتصل الطبقات مع بعضها بدرج واسع وعنما ياتي الربيع وتزهر وتورق الأشجار والورود في هذه الارتفاعات في وسط أجواء الحرارة العالية تكون هذه الحدائق جنة في الأرض تنشر الرائحة العطرة والبرودة واللطافة لتستحق أن تكون من عجائب الدنيا السبع التي بناها نبوخذ نصر لكي تتمتع زوجته بهوائها وجمالها ورائحتها ولطافة جوها وخلابة منظرها....... بابل مدينة قديمة بأرض الرافدين،أي نهر دجلة والفرات.
- قد ورد ذكرها في القرآن الكريم " وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت"
- كانت المدينة مركزًا دينيًّا وتجاريا لبلاد بابل.
- كلمة "بابل" في اللغة الأكادية تعني "باب الإله".
- قد سماها الأقدمون بعدة أسماء منها "بابلونيا"، أرض بابل ما بين النهرين وبلاد الرافدين
استمرت الحضارة العراقية القديمة في بابل التي ورثت سومر واكد وكانت هناك مدينتان ، الأولي هي بابل القديمة التي كانت عاصمة الدول الأمورية والبحرية والكيشية ، أما بابل الثانية فكانت عاصمة الدولة الكلدانية . وبين بابل الأولي والثانية مئات السنين من الحضارة البابلية الغنية .
أسس الزعيم الأموري ( سومو آبوم ) بابل عام 1880 ق.م ويعني أسمها ( باب إيل : باب الإله ) وكان أعظم ملوك بابل القديمة هو الملك ( حمورابي ) الذي أشتهر بمسلته المعروفة بـ ( مسلة حمورابي ) والتي كانت واحدة من أعظم شرائع العالم القديم وقد قام الغزاة العيلاميون بعد سقوط بابل الأمورية بنقلها إلي ( سوسة ) عاصمتهم وقد عثرت عليها البعثة الفرنسية في أطلال مدينة سوسة عام 1901 م ، ونقلت إلي متحف اللوفر في باريس .
دونت شرائع ( حمورابي ) علي لوح حجر من ( الديوريت الأسود ) يبلغ ارتفاعه حوالي ثمانية أقدام ويعلو اللوح نقش يظهر فيه حمورابي إلي اليسار ماثلاً أمام إله الشمس ( شمش ) يتلقي منه شرائعه ، وقد تكسر اللوح إلي ثلاث قطع . وتتألف شريعته من مقدمة تتحدث عن أسباب صدورها ثم المتن الخاص بالمواد والفقرات القانونية التي تشمل حوالي ثلاثمائة مادة تدور حول قوانين ( القضاء والشهود و الحقل والمنـزل والبيع والشراء و الأسعار والأجور والسرقة والتجارة والعائلة والزواج وأجور الحيوانات والجيش والملاهي والغرامات والتعويض وحقوق وواجبات العبيد ) ثم خاتمة تشير إلي عدالة هذه القوانين وألقاب حمورابي ونصائحه للأجيال القادمة .
ويمكن القول أن قوانين حمورابي تعتبر علامة بارزة في تاريخ الإنسانية ومنها صدرت أو تأثرت بها أغلب قوانين الحضارات القديمة .
ولعل أشهر آثار بابل القديمة هو ( برج بابل ) المكون من سبع طبقات دائرية يعلوها المعبد العالي وقد تخيل شكله الفنان ( بيتر بروجيل ) في واحدة من أجمل لوحاته . أما القصور البابلية القديمة فاشهرها قصر ماري ذو الجدران السميكة ( 40 قدم ) المشيدة من اللبن علي أسس من حجر الكلس والتي تتخللها أبراج دفاعية تستخدم للدفاع .
ومن آثار بابل القديمة رأس الملك ( حمورابي ) من حجر الديوريت والآخر من البرونز ، وهناك تماثيل كثيرة للآلهة والناس وهناك الأختام البابلية المسطحة المليئة بالنقوش والرموز الدينية والقصص الشعبية . وهناك اللوحات الجدارية المذهلة التي عثر عليها في قصر مدينة ماري للإلهة عشتار والملوك الكلدانية فقد أعطتنا أعظم وأجمل الآثار منها ( أسد بابل ) وهو تمثال من الحجر لأسد يفترس شخصاً يدل علي العدو ، وطول التمثال 2.6 متر وأرتفاعه 11.95 متر . وتظهر ( بوابة عشتار ) كقلعة فخمة بطرازها الخاص وسطوحها المزينة بأشكال حيوانية خرافية مصنوعة من السيراميك أو الخزف المزجج والملون والنباتات النقشية وتظهر الأسود ( رمز عشتار ) و العجول ( رمز أدد ) و التنين ( موش خوش ) رمز مردوخ بتركيبة خرافية ( جسم كلب ، ذيل طويل ، رأس أفعي ، أقدام أسد أمامية ، أقدام طير خلفية ) .
كانت بابل الكلدانية عاصمة الملك ( نبوخذ نصر ) الذي سبي اليهود مرتين وأشتهر هذا الملك بالجنائن المعلقة التي عُدّت من عجائب الدنيا السبع فقد كان الماء يصعد إلي أعلاها بطريقة ميكانيكية مذهلة .
وظهرت التماثيل المجسمة والنقوش النحتية وتماثيل المعادن البرونزية بمختلف أنواعها وأشكالها وألواح العرافة الطبية المدونة علي أشكال الكبد والأعضاء الأخري .
وتطور الفلك والتنجيم في بابل وظهرت المراصد الفلكية والألواح الخاصة بحسابات الخسوف والكسوف وحركات الكواكب السيارة والأبراج الاثنا عشر التي نعرفها اليوم ، كما ظهرت أسماء الأشهر التقليدية ( كانون ، شباط ، آذار ، نيسان ..... الخ ) .
حدائق بابل المعلقة
نستهل أولاً بمعلومات عن بابل
- عاصمة المملكة البابلية لإمبراطوريتين بابليتين.
- كان السومريون أقدم سكان بلاد بابل.
- بابل مدينة قديمة بأرض الرافدين،أي نهر دجلة والفرات.
- قد ورد ذكرها في القرآن الكريم " وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت"
- كانت المدينة مركزًا دينيًّا وتجاريا لبلاد بابل.
- كلمة "بابل" في اللغة الأكادية تعني "باب الإله".
- قد سماها الأقدمون بعدة أسماء منها "بابلونيا"، أرض بابل ما بين النهرين وبلاد الرافدين.
- صارت بابل بعد سقوط سومر قاعدة إمبراطورية بابل ، وقد أنشأها حمورابي حوالي 2100ق.م ، امتدت من الخليج العربي جنوبًا إلي نهر دجلة شمالا.
- وقد دام حكم حمورابي 43 عامًا ازدهرت فيها الحضارات البابلية حيث يعد عصره العصر الذهبي للبلاد العراقية.
كان البابليون من أوائل الشعوب القديمة التي وصلت إلى مستوى عالي من الحضارة وكانت تسمى بلاد ما بين النهرين وهي الآن جزء من جمهورية العراق الحالية وتقع ما بين نهري دجله والفرات لذلك كان هذا الموقع سببا لخصوبة أرضها ونمو حضارتها .
أما داخل مدينه بابل فكانت توجد مجموعه من القصور الفخمة ويحيط بكل منها سياجه الخاص وكانت هذه القصور الشهيرة تحمل فوق أسقفها المسطحة حدائق رائعة تثير الإعجاب بأحجامها وأشكالها المتعددة وتزينها النافورات والنباتات الزاهية مما أدى إلى تسميتها بحدائق بابل المعلقة.
وأعظم ما في المدينة هذه الحدائق المعلقة أو الجنائن المعلقة .التي تعتبر فتنة وعجيبة الدول والعصور القديمة
حدائق بابل المعلقة وتعرف كذلك بحدائق سميراميس المعلقة
حدائق بابل المعلقة تقع على ضفتي نهر الفرات بالقرب من مدينة الحلة الحالية في العراق.
وهي إحدى عجائب الدنيا السبع, التي بناها نبوخذ نصر للملكة أمييهيا التي كانت تتشوق لحدائق وطنها ميديا, التي كانت محاطة بخندق مائي. يقال أنها بنيت في القرن السابع ق.م. في منتصف صحراء بلاد ما بين النهرين القاحلة، كانت حدائق بابل المعلقة شهادة على قدرة رجل واحد في خلق واحة نباتية من الجمال وسط كآبة منظر صحراوي، ضدّ كلّ قوانين الطبيعة.
اوجد الملك نبوخذنصّر الحدائق كعلامة احترام لزوجته سميراميس التي، بحسب الأسطورة، اشتاقت إلى غابات وورود وطنها. وكانت الحدائق وسطية ومحاطة بحيطان المدينة وبخندق مائي لصدّ الجيوش الغازية. وكان يريد أن يجدد مدينة بابل وذلك لتناسب جمال وفخامة و عظمة زوجته ... " يا بختها "
وكانت المدينة ذات :أسوار يبلغ ارتفاعها 350 قدماً و ثخانتها 87 قدما وكانت لهذه الأسوار مائة باب مصنوع من الذهب ولكل باب قوائم وسقوف من الذهب وأبرزها 8 بوابات أما أفخمها فكانت بوابة (عشتار).
والحدائق ليست معلقه فعليا. بل مجموعة من المدرجات الصخرية الوحدة تلو الأخرى على امتداد أربعة أفدنه علي شكل شرفات معلقة علي أعمدة ارتفاعها 75 قدما وقد زرعت الأشجار والنباتات والزهور في طبقة كثيفة من التربة على كل مدرج من المدرجات الصخرية وكانت تبدو للرائي من بعيد وكأنها معلقة في الهواء
وقد بنيت من عقود الحجر النفيس المقدم هدايا للملك
وتتكون من طبقات تصلح لمختلف النباتات والأشجار...
والماء فيه يرفع ويخزن في الطبقات العليا بصهاريج لسقاية الأشجار، أما البناء فيعد من أعظم الفنون المعمارية التي بلغتها بابل ونينوى وحيث تتصل الطبقات مع بعضها بدرج واسع وعندما يأتي الربيع وتزهر وتورق الأشجار والورود في هذه الارتفاعات في وسط أجواء الحرارة العالية تكون هذه الحدائق جنة في الأرض تنشر الرائحة العطرة والبرودة و اللطافة لتستحق أن تكون من عجائب الدنيا السبع
الحديقة من جمالها وروعتها الخلابة كانت تدخل المرح والسرور إلى قلب الإنسان عند النظر إليها.
زرعت فيها جميع أنواع الأشجار، الخضروات والفواكه والزهور وتظل مثمرة طول العام وذلك بسبب تواجد الأشجار الصيفية والشتوية ووزعت فيها التماثيل بأحجامها المختلفة في جميع أنواع الحديقة ...
هناك بقايا شكّ ،على أية حال، بين المؤرخين وعلماء الآثار بالنسبة إلى حقيقة وجود هذه الجنة المفقودة أبدا، إذ أن أعمال التنقيب في بابل لم تجد أثرا جازما لها.